في عالم تتسارع فيه رقمنة الأعمال، لم يعد مجال للتعامل التقليدي بالفواتير الورقية أو الأنظمة اليدوية، والتي اعتادت عليه العديد من الشركات على مستوى العالم، وبدأت الشركات الذكية تدرك أن الوقت ليس في صالحها إن لم تنتقل سريعاً إلى الحلول الرقمية، وعلى رأسها برنامج الفاتورة.
في وقت لم تعد فيه الأعمال تنتظر البريد أو تعتمد على الورق في إدارة شؤونها، ظهرت خدمة الفواتير الإلكترونية كحل مبتكر وذكي يلبي احتياجات الشركات الحديثة التي تسعى إلى تقليل التكاليف، وتسريع الإجراءات، وتحقيق كفاءة تشغيلية أكبر.