في الأعوام الأخيرة، شهدت المملكة العربية السعودية تبدلاً رقميًا غير عادي في شتى المجالات، وكانت الفوترة الإلكترونية واحدة من أبرز هذه التغيرات، وبعد نجاح المرحلة الأولى، دخلت المنشآت السعودية المرحلة الثانية من هذا المشروع الطموح؛ الربط مع هيئة الزكاة والدخل المرحلة الثانية.
في عالم الأعمال تعتبر الفواتير الضريبية من العناصر الأساسية التي يجب على كل رائد أعمال أو مسؤول مالي معرفتها وفهمها جيدًا فهي ليست مجرد وثائق مالية بل تحمل في طياتها أهمية قانونية ومالية كبيرة وفي هذا المقال سنستعرض كل ما تحتاج معرفته
في ظل التحول الرقمي السريع الذي يشهده عالم الأعمال اليوم، أضحت الفواتير الإلكترونية ضرورة حتمية، ومع ذلك، يظل هناك سؤال يراود العديد من الشركات ورجال الأعمال: ما هو شكل الفاتورة الإلكترونية؟ وكيف يمكن إعدادها بطريقة صحيحة تلتزم بالمعايير القانونية وتلائم متطلبات الجهات المختصة؟