هل تساءلت يومًا كيف ستؤثر التحولات الرقمية في المملكة العربية السعودية على طريقة إصدار فواتير شركتك؟ وهل تعرف ما الذي تعنيه “المرحلة الثانية من الفاتورة الإلكترونية” بالنسبة لمستقبل عملك؟
مع تسارع وتيرة التحول إلى عالم الإنترنت، لم يعد التحول إلى الفاتورة الإلكترونية أسهل فقط، بل أصبح بالغ الأهمية، وسواء كنت تدير متجرًا صغيرًا، أو تعمل محاسبًا، أو تترأس شركة ضخمة؛ فإن معرفة كيفية الاشتراك في الفاتورة الإلكترونية
في العصر الرقمي الحالي أصبح انشاء عقود الكترونيا ضرورة ملحة تسهل العديد من العمليات التجارية فيسعى الكثيرون إلى إعداد عقود تضمن حقوقهم وتسرع الأعمال ولكن قد يكون الأمر محيرًا للبعض ولحسن الحظ يقدم برنامج فرات حلاً محورياً