تعتبر إدارة العقود الالكترونية من العناصر الأساسية التي تسهم في نجاح أي منظمة أو شركة، ولكن مع تزايد تعقيد الإجراءات وكثرة المتطلبات، قد تصبح هذه العمليات مرهقة وتستهلك الكثير من الوقت.
في ظل الاقتصاد الرقمي المتسارع، تُعد الفاتورة الإلكترونية إحدى الجوانب التي تستطيع الشركات أن تحقق فيها مكاسب حقيقية. ولعقود طويلة، اعتمدت الشركة على الأساليب الورقية لإدارة الحسابات المستحقة والدائنة،إلا أن هذه الطرق أضحت اليوم غير مناسبة ومكلفة ومعرضة الأخطاء في بيئة الأعمال السريعة. وهنا تظهر الفواتير الإلكترونية كحل ذكي.
هل تستعد شركتك للمرحلة الثانية من ثورة الفوترة الرقمية؟ في ظل التحول الرقمي الذي تشهده المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030، يطرح سؤالٌ محوريٌ نفسه أمام كل شركة ورائد أعمال؛ هل أنتم مستعدون للمرحلة الثانية من الفاتورة الإلكترونية؟